9500 معتقل فلسطيني بالسجون الإسرائيلية بينهم 350 طفلا
موطني 48
أعلنت مؤسستان فلسطينيتان، الأربعاء، أن أكثر من 9500 فلسطيني معتقلون حاليا في سجون إسرائيل.
جاء ذلك في بيان مشترك لهيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية) ونادي الأسير الفلسطيني (أهلي).
وقالت المؤسستان إن “عدد المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 9500 حتى بداية شهر مارس/ آذار الجاري”.
وأوضحت أن من بين المعتقلين 350 طفلا و21 سيدة و3405 معتقلين إداريا (دون تهمة).
ومن بين المعتقلين وفق البيان “1555 معتقلا من قطاع غزة”، ولا يشمل هذا الرقم معتقلي غزة كافة، وتحديدا مَن هم في المعسكرات التابعة للجيش الإسرائيلي.
وحسب المؤسستين فإن إجمالي المعتقلين في سجون إسرائيل قبل بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، كان أكثر من 5250، بينهم 40 سيدة و170طفلا و1320 معتقلا إداريا.
وارتكبت إسرائيل بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.
ومنذ بدء هذه الإبادة صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لاستشهاد نحو 930 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
موطني 48
أعلنت مؤسستان فلسطينيتان، الأربعاء، أن أكثر من 9500 فلسطيني معتقلون حاليا في سجون إسرائيل.
جاء ذلك في بيان مشترك لهيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية) ونادي الأسير الفلسطيني (أهلي).
وقالت المؤسستان إن “عدد المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 9500 حتى بداية شهر مارس/ آذار الجاري”.
وأوضحت أن من بين المعتقلين 350 طفلا و21 سيدة و3405 معتقلين إداريا (دون تهمة).
ومن بين المعتقلين وفق البيان “1555 معتقلا من قطاع غزة”، ولا يشمل هذا الرقم معتقلي غزة كافة، وتحديدا مَن هم في المعسكرات التابعة للجيش الإسرائيلي.
وحسب المؤسستين فإن إجمالي المعتقلين في سجون إسرائيل قبل بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، كان أكثر من 5250، بينهم 40 سيدة و170طفلا و1320 معتقلا إداريا.
وارتكبت إسرائيل بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.
ومنذ بدء هذه الإبادة صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لاستشهاد نحو 930 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
