المزيد من الأخبار الطفل المقدسي
-
2021 يوليو 30الطفل المقدسي
"بيتي هنا أرضي هنا"
من قرية سلوان اليوم في القدس المحتلة
-
2021 أغسطس 18الطفل المقدسي
الفتى المقدسي حمدان أبو هدوان يحصد المركز الأول
حصد الفتى المقدسي حمدان أبو هدوان المركز الأول على مستوى الوطن في مسابقة حفظ القرآن الكريم
-
2021 أغسطس 29الطفل المقدسي
المرابطة هنادي حلواني تلتقي المهرج عمو زوزو على مشارف الأقصى
موقع معاً نحو القدس
-
2021 سبتمبر 14الطفل المقدسي
حاز على البطولة في عدة مسابقات محلية وعالمية في الحساب الذهني
محمد عويس، طفل مقدسي يستطيع حلّ المسائل الحسابية خلال وقتٍ قياسي، وحاز على البطولة في عدة مسابقات محلية وعالمية في الحساب الذهني (UCMAS).
-
2021 سبتمبر 23الطفل المقدسي
أطفال من مكتبة المسجد الأقصى في الصف الأول والثاني
يُتِّمون حفظ سورة لقمان وتفسيرها في غضون 3 أسابيع
-
2021 ديسمبر 27الطفل المقدسي
صراع الأقصى مع الهيكل .. للكاتب الروائي زياد غزال
قصة للفتيان عن الأقصى
-
2021 ديسمبر 31الطفل المقدسي
الصقر والضبع .. للكاتب الروائي زياد غزال
كان هنالك ضبع عجول في كل أمرٍ، في أكله وشربه، وفي جميع أمور حياته. وفي أحد الأيام رأى ظبياً, وكعادته هجم على الفور دون أن يلاحظ أن الظبي لا يستطيع الحراك، فإذا بالضبع وسط كمين تنغرس فيه إبر المخدر، استيقظ الضبع وهو في قفصٍ لم يرَه في حياته, وبجانبه قفص آخر داخله صقر، نظر الضبع حوله مستغرباً ثم حدّق بالصقر، سأله الصقر : من أي بلد أنت ؟
-
2022 يناير 07الطفل المقدسي
غابةُ النَّهرِ الْعـذبِ (قصة للفتيان عن التطبيع) ..
في غابة جميلة كتب على أعلى شجرة فيها لافتة تقول (لا لدخول الذئاب إلى غابتنا) وعلى أضخم شجرة لافتة مكتوب عليها (غابة النهر العذب). في هذه الغابة أسد يصعد على تلة عالية عند غروب الشمس ويغني بصوت جميل :
-
2022 يناير 21الطفل المقدسي
دَوَّامةُ الانْتِقَامِ (قصّة للفتيان) أ. زياد غزال فريحات
في جزيرة وسط البحر, كانت مجموعة من المها تعيش حياة آمنة مطمئنة, فلا تخشى الافتراس من وحش يرتبص بها, ولا قحطاً تعاني منه المجاعة والعنت، وقد حباها الله ميزة ليست لغيرها؛ وهي تضاعف قوتها عشرة أضعاف في فصل الشتاء، واستغلت قوتها في بناء البيوت والسدود حتى تحتفظ بمياه الأمطار؛ مما وقاها من القحط والجفاف، واستغلت قوتها أيضاً في بناء سور ضخم حول جزيرة؛ لصد أمواج البحر العاتية, والأعاصير التي تكثر حول الجزيرة.
-
2022 فبراير 11الطفل المقدسي
الْكَنزُ الْمَدفون (قصّة للفتيان) زياد غزال فريحات
يحكى أن رجلاً صالحاً قضى عمره يجوب الآفاق لنشر تعاليم الإسلام، وفي إحدى رحلاته وجد كنوز قارون, فخاف أن يفتنه المال فعاهد الله على إنفاق الكنوز في نشر تعاليم القرآن وحفظه، وأخذ يدفن في كل بلد يذهب إليه جزءاً من الكنوز حتى واراها التراب ولم يبق منها إلا القليل ... وفي إحدى الأيام جهز الرجل الصالح متاعه لرحلة في أحد المحيطات ... وعندما يأتي في خاطره المحيط يحس بالخوف من غدره وغطرسة أمواجه، فخشي من الغرق وأن يغرق معه سر الكنوز، فجمع أولاده الثلاثة محمد وياسين وطه وكشف عن صدورهم التي تتلألأ صفاءً وأخذ قضيباً من الحديد المتوهج احمراراً, ورسم على صدور الأبناء معاً خارطة للبلاد التي دفن بها الكنوز, ومواقع الكنوز وترك لأبنائه وصية يقول فيها :