حملة من الاستدعاءات "الإسرائيلية" للمرابطين والمرابطات في الأقصى
مدينة القدس
مع اقتراب موسم العدوان الأعتى على المسجد الأقصى فيما يعرف بموسم الأعياد اليهودية، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها التضييقية ضد المرابطين والمقدسيين.
واستباقاً للاقتحامات والعدوان الموسع على الأقصى، استدعت مخابرات الاحتلال عدداً من المرابطات والمرابطين ممن عرف عنهم المبادرة للدفاع عن المسجد الأقصى في مواسم العدوان.
وبحسب مصادر مقدسية فقد استهدفت الاستدعاءات كلاً من: عرين الزعانين، وإياد الشلبي، وخديجة خويص، وعايدة الصيداوي، وخديجة خويص.
ويحل "رأس السنة العبرية" في 15/9/2023 ويستمرُ ليومين، يليه “عيد الغفران” في 24/9/2023، ويستمرُ لأسبوع، ثمّ “عيد العرش” في 29/9/2023 من سبتمبر ويستمر ليومين.
وتحاول جماعات "المعبد" خلال الأعياد اليهودية، فرض وقائع جديدة في مسار تهويد المسجد الأقصى، من خلال أداء المستوطنين طقوسًا "تلمودية" وممارسات استفزازاية بشكل موسع، ومشاركة أعداد كبيرة من المستوطنين بذلك.
مدينة القدس
مع اقتراب موسم العدوان الأعتى على المسجد الأقصى فيما يعرف بموسم الأعياد اليهودية، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها التضييقية ضد المرابطين والمقدسيين.
واستباقاً للاقتحامات والعدوان الموسع على الأقصى، استدعت مخابرات الاحتلال عدداً من المرابطات والمرابطين ممن عرف عنهم المبادرة للدفاع عن المسجد الأقصى في مواسم العدوان.
وبحسب مصادر مقدسية فقد استهدفت الاستدعاءات كلاً من: عرين الزعانين، وإياد الشلبي، وخديجة خويص، وعايدة الصيداوي، وخديجة خويص.
ويحل "رأس السنة العبرية" في 15/9/2023 ويستمرُ ليومين، يليه “عيد الغفران” في 24/9/2023، ويستمرُ لأسبوع، ثمّ “عيد العرش” في 29/9/2023 من سبتمبر ويستمر ليومين.
وتحاول جماعات "المعبد" خلال الأعياد اليهودية، فرض وقائع جديدة في مسار تهويد المسجد الأقصى، من خلال أداء المستوطنين طقوسًا "تلمودية" وممارسات استفزازاية بشكل موسع، ومشاركة أعداد كبيرة من المستوطنين بذلك.