قال تعالى: ﴿أوْلى لَكَ فَأوْلى. ثُمَّ أوْلى لَكَ فَأوْلى﴾
أولى لك: تُقال في التهديد والوعيد،
بمعنى: ويْلٌ لَكَ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ؛ فهو دُعاءٌ عَلَيْهِ بِأنْ يَلِيَهُ ويقاربه الشر أو ما يَكْرَهُهُ ولاءً مُتَكَرِّراً مُتَضاعِفاً، سواء في أمر دينه أو أمر دنياه.
والله تعالى أعلم وأجل